تعرفي على الفوائد الصحية والعلاجية للزنجبيل

الزنجبيل , وهو نوع نباتي من جنس الزنجبيل من الفصيلة الزنجبيلية، من نباتات الأنحاء الحارة. تستعمل جذاميره النامية تحت التربة، والتي تتضمن على زيت ربان، لها رائحة نفاذة وطعم لاذع ولونها إما سنجابي أو أبيض مصفر.[

مزايا الزنجبيل:

زيت الزنجبيل:
نكهة الزنجبيل ورائحته المميزة من نوعها، مصدرها زيوته الطبيعية وهو زيت الزنجبيل، وزيت الزنجبيل هو المكون الأساسي الفعال للزنجبيل، وهو صاحب المسئولية عن العديد من خصائصه الطبية، وله تأثيرات قوية مضادة للالتهابات ومضادة للأكسدة.

دواء الكثير من أنواع الغثيان، خصوصًا غثيان الغداة:
1 إلى 1.5غرام من الزنجبيل يمكن أن يعين على حظر أشكال مغايرة من الغثيان، وذلك ينطبق على دوار البحر، والغثيان المتصل بالعلاج الكيميائي لمرضى السرطان، والغثيان بعد العمليات الجراحية، والتخفيف من الغثيان الصباحي للسيدات الحوامل.

تخفيف أوجاع العضلات:
يعد الزنجبيل دواء فعال لآلام العضلات المتزايدة يوماً بعد الآخر، كما يقلل تناول الزنجبيل أوجاع العضلات الناتج عن ممارسة التدريبات البدنية.

نفوذ عكسي للالتهاب والمساعدة في دواء هشاشة العظام:
هناك بعض الدراسات التي تبين أن الزنجبيل فعال في التقليل من أعراض هشاشة العظام، وهي إشكالية صحية منتشرة بشكل كبيرً وخصوصاً لدى النساء وكبار العمر.

قلص نسبة السكر في الدم وتخفيض فرصة الإصابة بأمراض الفؤاد لمرضى السكر:
أثبتت الدراسات أن الزنجبيل يسعى قلص معدلات السكر في الدم وتجنب مغاير الأسباب المؤدية لخطر الإصابة بأمراض الفؤاد في السقماء الذين يتكبدون من داء السكري من النوع 2

دواء عسر الهضم:
يسبب عسر الهضم المزمن الوجع المتواصل في الجزء العلوي من المعدة، ويعتقد أن تأخر إفراغ المعدة هو الداعِي الأساسي لعسر الهضم، وربما تبين أن للزنجبيل تمكُّن على الإسراع في تفريغ المعدة والتخفيف من حدة عسر الهضم والآلام المصاحبة له.

تخفيف أوجاع الدورة الشهرية:
الزنجبيل نافع في تخفيف عسر الطمث وآلام الدورة الشهرية نحو تناوله في بدايتها، حيث يحد من الوجع على نحو فعال مثل الأدوية التي تحتوى على الايبوبروفين.

يحارب السرطان:
يستعمل القلة الزنجبيل كعلاج بديل للسرطان، حيث يعتقد أن الزنجبيل يحتوى على مواد من الممكن أن يكون لها آثار وقائية مقابل السرطان، ومع هذا، ذلك الشأن يفتقر إلى دراسة زيادة عن هذا بكثير.

تدعيم وظائف المخ و الوقاية من مرض الزهايمر:
الأكسدة والالتهاب المزمن يمكن أن يسرع عملية الشيخوخة، ويعتقد أن يكون هذا من ضمن الأسباب الأساسية لمرض الزهايمر والتدهور المعرفي المتعلق بالسن، وتشير بعض الدراسات أن مضادات الأكسدة والمركبات النشطة بيولوجياً في الزنجبيل يمكن أن تمنع الاستجابات الالتهابية التي تتم في الرأس، و هناك كذلكً بعض الدلائل على أن الزنجبيل يمكن أن يعزز وظائف المخ على الفور وتنقيح وقت رد التصرف والذاكرة التي تعمل.